الايقاع التتابعي لمهرجانات السينما العربية في الاغلب هو عامل ايجابي للوصول الى افضل ما يمكن ان تصل اليه من مستوى في عالمنا العربي.. بالامس كان مهرجانا مراكش والقاهرة.. وها هي اللجنة المنظمة لمهرجان دبي السينمائي الدولي تعلن ان دورة 2006 التي تستمر فعالياتها من العاشر من ديسمبر وحتى السابع عشر في مدينة جميرا ستكرم كلا من اوليفر ستون وشاه روخان والمخرج والشاعر السوري نبيل الملاح تقديرا لاسهاماتهم في عالم الفن السابع، وما قدموه من جهود لتطوير صناعة السينما، وذلك بحضور هذه الشخصيات السينمائية الرائدة خلال برنامج التكريم الخاص بالمهرجان.
وسيحتفي برنامج التكريم في مهرجان دبي بعمالقة الفن السابع من آسيا والعالم العربي وهوليوود، وقال عبدالحميدجمعة، رئيس المهرجان: حقق المهرجان خلال ثلاث سنوات من عمره انجازات كبيرة، حيث بات يحظى اليوم باهتمام واسع في اوساط صناع السينما على الصعيد الاقليمي والدولي، ولا شك ان حضور ومشاركة هؤلاء الفنانين الكبار يعكس مكانة المهرجان كمنصة للاحتفاء بالانجازات السينمائية من مختلف انحاء العالم.
واضاف: ان اعادة عرض ابرز الاعمال السينمائية للفنانين المكرمين سيعطي دفعة جديدة وزخما حقيقيا لتعزيز اهداف المهرجان في تشجيع ودعم جيل جديد من صناع السينما، الذين نعتقد بانهم سيرتقون بصناعة السينما نحو افاق نمو جديدة.
خلال دورته الثالثة 2006 استحدثت ادارة المهرجان مسابقة رسمية للافلام العربية لمنح «جوائز المهر للابداع السينمائي العربي» ضمن ثلاث فئات رئيسية هي: الفيلم الروائي الطويل، الفيلم القصير والفيلم التسجيلي، كما خصص المهرجان مسابقة لكتاب السيناريو الاماراتيين اضافة الى جائزة تشجيعية لافضل موهبة سينمائية اماراتية، يبلغ اجمالي الجوائز المالية المقدمة خلال الدورة الثالثة للمهرجان حوالى 1.2 مليون درهم بما يعادل اكثر من 300 ألف دولار.
وسيحتفي برنامج التكريم في مهرجان دبي بعمالقة الفن السابع من آسيا والعالم العربي وهوليوود، وقال عبدالحميدجمعة، رئيس المهرجان: حقق المهرجان خلال ثلاث سنوات من عمره انجازات كبيرة، حيث بات يحظى اليوم باهتمام واسع في اوساط صناع السينما على الصعيد الاقليمي والدولي، ولا شك ان حضور ومشاركة هؤلاء الفنانين الكبار يعكس مكانة المهرجان كمنصة للاحتفاء بالانجازات السينمائية من مختلف انحاء العالم.
واضاف: ان اعادة عرض ابرز الاعمال السينمائية للفنانين المكرمين سيعطي دفعة جديدة وزخما حقيقيا لتعزيز اهداف المهرجان في تشجيع ودعم جيل جديد من صناع السينما، الذين نعتقد بانهم سيرتقون بصناعة السينما نحو افاق نمو جديدة.
خلال دورته الثالثة 2006 استحدثت ادارة المهرجان مسابقة رسمية للافلام العربية لمنح «جوائز المهر للابداع السينمائي العربي» ضمن ثلاث فئات رئيسية هي: الفيلم الروائي الطويل، الفيلم القصير والفيلم التسجيلي، كما خصص المهرجان مسابقة لكتاب السيناريو الاماراتيين اضافة الى جائزة تشجيعية لافضل موهبة سينمائية اماراتية، يبلغ اجمالي الجوائز المالية المقدمة خلال الدورة الثالثة للمهرجان حوالى 1.2 مليون درهم بما يعادل اكثر من 300 ألف دولار.